Search
Close this search box.

‫ لدي حقيبة سفر، سوف أسافر: بحث جديد من ترافل بورت يسلط الضوء علي متعة السفر في عام 2022

 بعد عامين من إغلاق الحدود، تجد أحدث دراسة إستقصائية من ترافل بورت أن الأشخاص يعطون السفر الأولوية مقارنة بالترفيه والتسوق وحتى الرعاية الذاتية

لانجلي، إنجلترا، 22 مارس عام 2022 /PRNewswire/ — Travelport  (ترافل بورت)، كشفت اليوم شركة التكنولوجيا العالمية والتي تقوم بإدارة الحجوزات لمئات الآلاف من مزودي خدمات السفر في جميع أنحاء العالم، عن أستقصاء جديد سلط الضوء على متعة السفر في عام 2022. في دراسة كُلفت بها شركة ترافل بورت وأجرتها شركة تولونا للبحث، قال الآلاف من المشاركين من سبعة دول مختلفة أنهم على استعداد للتخلي عن بعض الأشياء المفضلة لديهم لمدة ستة أشهر أو أكثر من أجل السفر.

Travelport Logo
  • %71 من المشاركين سوف يتخلون عن الحفلات الموسيقية
  • %64 سوف يتوقفون عن شراء ملابس جديدة
  • %63 سوف يتخلون عن الذهاب الى المنتجع الصحي
  • %60 سوف يتجاهلون الذهاب إلى السينما
  • %53 سوف يتخلون عن ممارسة الرياضة
  • %36 سوف يتوقفون عن تناول الطعام في المطاعم

هذا وقد قالت جين كاتو، كبيرة موظفي التسويق في شركة ترافل بورت، “رغم أن العامين الماضيين كانا يمثلان تحديا كبيرا، إلا أن صناعة السفر قد استعادت أكثر من %50 من إجمالي نشاطها بحلول نهاية عام 2021. “إذا أستمر هذا الاتجاه علي نفس المسار، من الممكن أن يصل إلى %85 من الانتعاش بحلول نهاية هذا العام. أن الرغبة المكبوتة للسفر قوية. تظهر نتائج الإستطلاع الأخير هذا بوضوح، كما تسلط الضوء على عدد الأحلام التي يرغب الناس في التضحية بها من أجل السفر مرة أخري.”

ومع ذلك، لم يتلقى كل جانب من جوانب تجربة السفر نفس المستوى من الحماس. ظهرت فجوة ملحوظة في المعاناة يين الدرجة العالية من المتعة التي يحصل عليها المشاركين للذهاب في عطلة وبين الإحباط الذي شعروا به عند حجز نفس الرحلة.

  • %43 من المشاركين في الولايات المتحدة، أكبر منطقة سفر، لا يجدون حجز السفر أمرا ممتعا
  • لكن %95 من نفس المجموعة يستمتعون بتجربة قضاء الإجازة

على الصعيد العالمي، تم تصنيف السفر على أنه النشاط الأول الأكثر إمتاعا، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتسوق مقارنة بالسفر، تراجعت الصناعة الي المرتبة الرابعة، متخلفة عن عالم الملابس والمطاعم والإلكترونيات. وهذه ليست مجرد قضية متعلقة بالأجيال. وافق ربع المشاركين من الجيل Z على صعوبات البحث عن عروض السفر، والمقارنة والحجز وأنها ليست أمرا ممتعا.

يزور المسافرون في المتوسط 38 موقع رائع مختلف على الإنترنت قبل حجز رحلتهم. تقدمت صناعات أخرى الى الأمام من حيث البساطة والابتكار، وتطورت مع توقعات المستهلكين المعقدة وتغير المفاهيم مع مرور الوقت. وجد المشاركون في الدراسة أن صناعة السفر هي حالات غير عادية، معتبرين أنها أقل إبداعا كذلك من صناعة المال.

وتابعت جين كاتو قائلة أن “التسوق من أجل السفر أمر معقد، ولهذا السبب جعلت ترافل بورت تبسيط نظام السفر البيئي المعقد مهمتها”. “مع عودة الطلب على السفر لطبيعته بأقوى معدل منذ بداية الجائحة، من الضروري أن تستمع الصناعة إلى عملائها. حان الوقت الآن لإصلاح تجارة التجزئة في السفر، ووضع راحة المستهلك والتجربة الرقمية واتساع نطاق الأختيار في المقام الأول. من خلال استعادة الوضوح والثقة والمتعة في شراء الرحلات، يمكننا تنمية الثقة وإنشاء أعمال متكررة وأن نصبح مصدر إلهام حقيقي- المعيار القياسي لتجارة التجزئة الحديثة الناجحة.

تم إجراء هذه الدراسة بواسطة شركة تولونا للبحث، في إستطلاع للرأي لأكثر من 2000 مشارك من الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة، أستراليا، منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة، الهند، سنغافورة والإمارات العربية المتحدة. لمزيد من المعلومات، عليك زيارة Travelport.com/Retailing-Report أو الأتصال ب [email protected] ‏.

نبذة عن ترافل بورت
ترافل بورت هي شركة تكنولوجيا عالمية والتي تقوم بإدارة الحجوزات لمئات الآلاف من مزودي خدمات السفر  في جميع أنحاء العالم. يتم ربط مشتري وبائعي الرحلات بواسطة سوق الجيل التالي للشركة، ترافل بورت+، والذي يبسط كيفية إتصال العلامات التجارية، ويعمل على تطوير كيفية بيع الرحلات، ويساعد البيع بالتجزئة الرقمي الحديث. يقع مقر شركة ترافل بورت في المملكة المتحدة وتعمل في أكثر من 180 دولة حول العالم.

شعار – https://mma.prnewswire.com/media/1481912/TRAVELPORT_LOGO_BLACK_CMYK_Logo.jpg